إنثى ينحني الورد لرقتها

ﻳﺘﺘﺄﺟﺞ ﺍﻟﺸــﻌﻮﺭ..

ﺗﻀﻄﺮﺏ ﺍﻷ‌ﺣــﺎﺳﻴﺲ ...

ﻳــﺄﺧﺬ ﻧﺒﺾ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ ﺑﺎﻟﻌﺰﻑ

ﻋــﻠﻰ ﺃﻭﺗــﺎﺭ ﺍﻟــــﺼﻤﺖ ... ﺃﻟــﺤﺎﻧﺎً ﺗــﺎﺋﻬـــﺔ ﻷ‌ﺻـــﺪﺍﺀ ﻫــﻤﺴﺎﺕ ﻗﻠﺐٍ ﺗﺮﻧﻢ ﺑﺎﻟﺸﺪﻭ

ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻐــﺎﻡ ﻧﻮﺗﺔٍ ﺿﺎﺋﻌــﺔ ... ﺗﺮﺍﺗﻴﻞ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﺗﺴﻜﻦ ﺯﻭﺍﻳﺎ ﺍﻟﺒﻮﺡ ...

ﺗﻤﺘﺰﺝ ﺑﺨﻄﺮﻓﺎﺕ ﺃﻧﺜﻰ ﺷﺮﻗﻴﺔ ...

ﻋـــﺰﻓﺖ ﺑﻘﻴﺜﺎﺭﺓ ﺳﻮﻣﺮﻳﺔ ... ﻋﺰﻓــﺎً ﻣﻨﻔــﺮﺩﺍً ﻋــﻠﻖ ﺷﻐﺒـــﺎً ﻓﻲ ﺍﻷ‌ﺫﻫــﺎﻥ ...

ﻫـــُﻨﺎ ﻟﻠﻬــﻤﺲ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﺗﻨﺜﺮ ﻓﻴــﻬﺎ ﻫﻤﺴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻤﺴﺖ ﺑﻬﺎ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻭﻣــﺎ ﺳﺘﻬﻤﺲ ﺑﻪ ﻋﻤﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﻫــُﻨﺎ ﺳﻴﻮﻟﺪ ﺍﻟﻬﻤسي ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻬــﺪﻭﺀ ....

ﻭﺳﺘﻐــﺪﻭ ﻟﻸ‌ﺣــﻼ‌ﻡ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﺸﻖ....

ﺗﻬﻴﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﻭﺡ... ﻫـــﺬﻩ ﻣﻤــﻠﻜﺘﻲ ﻭﻫـــﺬﺍ ﺭﺿﺎﺏ ﻗﻠﻤﻲ

ﺃﺳﻜﺒﻪ ﻫــﻨﺎ ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﻨـــﺎﻝ ﺇﻋﺠــﺎﺑﻜﻢ

بالتوفيق ان شاءالله
في انتظار مايبوح به قلمك من درر
دمتي بسعاده

اخي العزيز مخيل المطر
ﺣﺮﻭﻓﻚ ﺗﺰﺭﻉ ﺍﻷ‌ﻣﻞ ﻭﻛﻠﻤﺎﺗﻚ ﺗﺸﺠﻊ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻛﻞ ﻣﺎﻫﻮ ﺟﻤﻴﻞ ﺍﺳﻌﺪﻧﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺍﻟﺮﺍﻗﻲ ﻭﺗﻮﺝ ﻣﺘﺼﻔﺤﻲ ﻛﻞ ﺣﺮﻑ ﻧﻘﺸﺘﻪ ﻫﻨﺎ ﻳﻌﺠﺰ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺩ ﻭﺗﻬﺮﺏ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺜﻮﻝ ﺍﻣﺎﻡ ﻣﺮﻭﺭ ﻛﻬﺬﺍ ﻭﻳﺸﺮﻓﻨﻲ ﺗﻮﺍﺟﺪﻙ ﻫﻨﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻓﻜﻦ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺑﺎﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻛﺘﻔﻲ ﺑﺎﻟﺸﻜﺮ ﻋﺰﻳﺰﻱ ﻣﺼﺤﻮﺑﺎ ﺑﺎﻟﺜﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻛﺘﺒﺖ ﺑﺤﻘﻲ ﻓﻘﻠﻤﻲ ﻣﺸﺤﻮﻥ ﻳﺨﺎﻟﻄﻪ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺼﻔﺎﺀ ﺭﻭﺣﻚ ﺗﺸﺮﻓﺖ ﺑﻚ ﻋﻈﻴﻢ ﺇﻣﺘﻨﺎﻧﻲ ﺩﻣﺖ ﺑﺴﻌﺎﺩﻩ ﻻ‌ﺗﻔﺎﺭﻕ ﻣﺤﻴﺎﻙ ﻭﺣﻔﻆ ﻟﻚ ﺷﻤﻮﻉ ﻗﻠﺒﻚ ﻣﻮﺩﺗﻲ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻲ ﻟﻚ

مدونة رائعة حرفها مخملي

مزينة بعبق انفاسك وحسك المرهف

اتمني النجاح والتوفيق لهذه المدونة

تابعي مسيرك وانا اتابع نبض حروفك

دمتي بهذا الالق متالقة ومبدعة

مع خالص تحياتي

رامي

مساء الورد والندى الشفاف
لنبض حرف خطفاللب والشغاف

رامي الحطيب
لا ينبض القلب بالصدق آلا في
حضورقلب كقلبك

وبتواجدشريك قلم كتواجدك لك
ِ
تحية مغلفة بالحب
نورت

ﺗَﻤﺎﻡُ ﺍﻟْﺤُﺐِّ ﺃَﻥَّ ﺃَﻛُﻮﻥَ ﻣَﻌَﻚَ

ﻭَﺃَﻧْﺖَ ﻣَﻌَِﻲ ﻓَﻮْﻕَ ﻏَﻤَﺎﻣَﺔٍ ﻣِﻦْ

ﺷَﻐَﻒٍ ﻭَﻋَﺒِﻖِ ﺑُﺨُﻮﺭٍ ﻭَﺿَﻮْﺀُ ﺍﻟْﻤِﺼْﺒَﺎﺡِ ﺍﻟﻤﺘﺨﺎﻓﺖ ﻳَﻨْﺸِﺮُ ﺣﺒﺎً

ﻓَﻮْﻕَ ﺃَﺭْﻛَﺎﻥِ ﺍﻟْﻤَﻜَﺎﻥِ ﻗِﺼَّﺔَ ﺍﻟْﻬِﻴَﺎﻡِ ﻭَﺍﻟْﺠُﻨُﻮﻥِ ﻭَﺍﻟْﺤَﻨَﺎﻥِ

ﻓِﻲ ﻣَﺪَﺍﺭَﺍﺕِ ﻛَﻮَﺍﻛِﺒِﻚَ ﺍﻟْﺨَﻤْﺲِ ﺳﺄﺩﻭﺭ

ﻭَﻛَﺎﻟْﺸَّﻤْﺲِ ﻓَﻮْﻕَ ﻣَﺠَﺮَّﺗِﻚَ ﺍﻟﻨَّﺎﺋِﻴَﺔِ ﺳﺄﺳﻄﻊ

ﻭَﺃَﻛُﻮﻥُ ﻟِﺄَﺟَّﻠَﻚَ ﻭَﻣَﻌَﻚَ

ﺳﺄﻛﻮﻥ ﺗِﻠْﻚَ ﺍﻟْﻤُﺠْﺮِﻣَﺔُ ﺍﻟْﻤُﺘَﻤَﺮِّﺩَﺓُ ﺍﻟَّﺘِﻲ ﻋَﺼَﺖْ ﺍﻟْﻘَﺒِﻴﻠَﺔَ

ﻭَﻃَﻮَﺕْ ﺧَﻠْﻔَﻬَﺎ ﺃﻟْﻒُ ﺻَﻔْﺤَﺔٍ ﻣِﻦْ ﺻَﻔْﺤَﺎﺕِ ﺍﻟْﺠَﺮِﻳﺪَﺓِ

ﺃَﺣَﺒَّﺒْﺘُﻪُ ﻓَﺰَﺍﺩَ ﻛِﺒَﺮًﺍ ﻭَﻏُﺮُﻭﺭًﺍ

ﻛَﻴْﻒَ ﻟَﺎ ﻭَﻫُﻮَ ﺍﻟَّﺬِﻱ ﻣَﻠَﻚ

َ ﻗَﻠْﺒِﻲ ﻓَﻜَﻴْﻒَ ﺑِﺎﻟﻠﻪِ ﻳَﺘَﻮَﺍﺿَﻊُ ؟؟؟

**إنثى ينحني الورد لرقتها**

إنثى ينحني الورد لرقتها